زلماي جاء بـ العيساوي وهو طبيب الزرقاوي وبالدليمي الطائفي والهاشمي الارهابي
    
رمى سياسي سني فضل عدم ذكر اسمه لاسباب قال انها امنية بأن السياسيين السنة الموجودين الآن داخل العملية السياسية يختلفون عن سنة السفير الامريكي زلماي خليل زادة الذي جاء بقيادات سنية شوهت صورتنا وحسب تصريحات السياسي بأننا نختلف كثيراً عن سنة زلماي زادة رغم ان البعض من ساستنا تشوبهم الشبهات إلا ان سنة زلماي متورطون ليس في الارهاب فحسب وانما ببث 
التفرقة الطائفية والعزف على اوتارها واشار السياسي المذكور ان الشعب العراقي يتذكر جيداً ان عدنان الدليمي الذي كان يتحدث بلغة لا يمكن ان يتحدث بها الآن سوى السياسيين المحترقين وهم ولدوا من رحم الطائفية المقيتة ويذكر السياسي بأن زلماي هو من جاء برافع العيساوي وفتح خطا معه رغم ان تقارير المخابرات الامريكية اعلمت زلماي بأن العيساوي هو طبيب الزرقاوي وهو من قام بعلاجه واشرف عليه بعد اصابته خلال احدى المعارك إلا ان زلماي زادة تكفل بالعيساوي وعدنان الدليمي وهو من طلب ان يكون طارق الهاشمي نائباً لرئيس الجمهورية من اجل خلق توازن سياسي وبين السياسي بأن زلماي لم يبحث عن قادة سنة معتدلين خلال فترة تواجده في بغداد عندما كان سفيراً للولايات المتحدة الامريكية واوضح بأن زلماي رفض وبشدة اللقاء بكوادر شابة كان خطابها السياسي وطنيا لانه كان يرى ان الخطاب السياسي الوطني يتعارض مع عمله كسفير لبلاده وذلك لعدة اسباب منها وفي مقدمتها هو عدم استقرار العراق وجعله يعيش في دوامة مضطربة واجواء سياسية متفرقة ومختلفة.
محرر الموقع : 2015 - 05 - 04