نعم تحرير الفلوجة صعب ولكن ليس مستحيل، وجيش العراق عازم على كنس الدواعش منها، فهي للعراق وليس غير العراق، وها هو الشهيد البطل " نزبان سمو"، يقدم نفسه يوم ٢٦ تموز، فداءا لتطهير الفلوجة من حكم التخلف والظلام، وها هم أهله الكرام، من الديانة الايزيدية، يشيعونه الى مثواه الأخير بزفة عرس يستحقها كبطل عراقي.
|