مجلَّة The American Conservative الأميركيَّة
    

محسن ظافر آل غريب 

 

مجلَّة The American Conservative الأميركيَّة 

------------------------------------------------------------

 

اكَّدَ عضو لجنة الأمن والدّفاع النيابيَّة «حسن سالم»، ان «مسعود برزاني» حرَّكَ بعض الخلايا الانفصاليَّة وميليشياته البيشه مرگه لإحداث فوضى داخل كركوك وباقي المُحافظات بذريعة حماية أعياد نوروز. وإعادَة مسعود إلى كركوك يعني إرجاع المُحافظة إلى المُربع السّابق مِن قتل واغتيالات وسرقات للنِّفط". ودعا الأمين العام للاتحاد الإسلامي لتركمان العِراق النائب «جاسم محمد جعفر»، رئيس الوزراء «د. حيدر العبادي» إلى الرَّد على حديث رئيس الحزب الدّيمقراطي الكُردي مسعود برزاني بشأن مُحافظة كركوك، مُطالباً الأجهزة الأمنيَّة بعدم السَّماح بتهديد أمن واستقرار كركوك وقال البياتي"نرفض بشكل قاطع الاُسلوب الاستفزازي والحديث الذي أدلى به مسعود برزاني بمناسبة أعياد نوروز وتهديده الدخول إلى كركوك عُنوةً، كما نؤكّد رفضنا أيضاً الحديث الذي أدلى به “ لاهور جنكي ” أمام الإعلام بكلمات نابية عن محافظ كركوك بالوكالة"، مُعتبرَاً أنَّ "الحديثين استعلائيان وينمان عن الشرّ في كركوك والعودَة إلى المُربع الأوَّل". ودعا البياتي، "رئيس الوزراء للرَّد على حديث برزاني وأن تعمل الجهات الأمنيَّة المسؤولة على إسكات هذا الشرّ وعدم السَّماح لكائن مَن كان بتهديد أمن واستقرار كركوك"، مُضيفاً أن "الهجوم على الحشد على جبل مُرتضى علي في طوز ونصب سيطرات وهمية لقتل العُزَّل على طريق طوز كركوك في مَفرق نوجول والهجوم على الشَّرَطة العِراقيّة على طريق طوز خالص في مَفرق سرحة في آن واحد دليل واضح على الاتفاق والتفاهم بين داعش والانفصاليين في اُسلوب رخيص يديره الانفصاليون بالاتفاق مع داعش لقتل العُزَّل وكسب المال بالخطف. ولا بُدّ مِن الحزم لاستتباب الأمن وفرض القانون مِن قِبَل المُؤسَّسات الأمنيَّة المسؤولة على الطَّريق الدّوليَّة السّالِكة مِن كركوك لغاية الخالص، وإذا تعذر ذلك فمِن المُمكن تكليف الحشد التركماني لهذهِ المَهَمَّة كونه القادر على مُطارَدَة الانفصاليين وداعش".

 

صحيفة «رقيب العالَم المسيحي The Christian Science Monitor» الأميركيَّة: “ السَّعوديَّة تُراجع سياستها التعليميَّة مُتجاوزَة هيمنة الإخوان المُسلمين ”..

https://www.csmonitor.com/World/Middle-East/2017/0627/Saudi-youth-move-Why-crown-prince-may-struggle-to-win-over-young-subjects

محرر الموقع : 2018 - 03 - 23