رُفِعت على اللّوح صورتي «الصَّدر الأوَّل واخته آمنة»، وتُجّار فُجّار بفُحش تحت شِعار “أوفياء لرسالتنا ووطننا وشهدائنا”.
افتتح المُؤتمر أمين عام الحزب «نوري المالكي» بحضور 350 مِن أعضائه “ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّىٰ ”.
وغرَّدَ النّائب «فائق الشَّيخ علي»: “ أيُّها المُسلم لا تذهب إلى صلاة الجُّمُعة، فأنتَ لستَ في زمن الرَّسول (ص) تستمع إلى خُطبته، لتفيد مِنها. أنتَ جائعٌ حافٍ مَدين مهتلف منتّف في زمنٍ نتن.. والإمامُ الَّذي يأُمك للصَّلاة مريّش منشنش مدنفش مفرفش. وفوق هذا يصرخ بوجهك كأنه كاروبة (جرّار)! شعندك رايح للصَّلاة ؟ متگعد إبّيتك !”. اللَّهْجَة:
https://yesiraq.com/على-طريقة-شكرن-جزيلن-رسالة-مليئة-بالأ/
لم يكُن الصُّبح الصّادق ولا الَّذي غرَّد العندليبُ:
http://www.iraaqi.com/news.php?id=25644&news=7#.XSlg6_ZuKM8
http://alnoor.se/article.asp?id=355154
شتان بين السَّحاب والتراب:
https://www.youtube.com/watch?v=7Rqgrrg_Eio