وأضافت المصادر أن الخطر يتجلى في أن هؤلاء المتطرفين تلقوا تدريبات على استخدام الأسلحة وتصنيع المتفجرات، كما شاركوا في القتال بمناطق النزاع.

ويعتقد خبراء أمنيون تحدثوا إلى "سكاي نيوز "أن هؤلاء العائدين من مناطق مثل مدينة الموصل قد ينتظرون الضوء الأخضر لتنفيذ الهجمات، أو يقومون بهجمات فردية كالذي نفذه خالد مسعود في لندن الأسبوع الماضي.

ويقول الكاتب والضابط السابق في الشرطة توني لونغ إن التصدي لهجوم يشنه متطرف مدرب جيدا على الأسلحة قد يكون مهمة صعبة.

وأضاف "هؤلاء جنود مقاتلون.. ربما لا يكونوا مدربون مثل جنود الأطلس لكنهم شهدوا معارك في مناطق حضرية".

وأشار إلى الصعوبة التي تعترض الأمن البريطاني "فلا يعقل أن يتم مراقبة كل شخص من هؤلاء."