من مسئول عن حرب الإبادة في العراق
    

هذا سؤال طرحه أحد جحوش   المقبور صدام ( من مسئول عن حرب الإبادة في العراق )  اعتقد  أي  نظرة موضوعية عقلانية للتاريخ للواقع   يجد الإجابة واضحة  لا تحتاج  الى جهد و عناء  وإنما تحتاج الى عقل سوي غير ملوث  بأدران وشوائب الفئة الباغية  ( آل سفيان  وامتدادهم  آل سعود وصدام )  يعطيك  الجواب الوافي والصورة الحقيقية    فالمسئول عن حرب الإبادة  في العراق  هم الفئة الباغية  (دولة  آل سفيان  وامتدادهم  آل سعود )  حيث كان هدف  الفئة الباغية  هو إبادة العراقيين وخاصة الشيعة  حتى إن زعيم الفئة الباغية الطاغية معاوية  خاطب  عناصر الفئة الباغية  قائلا ( لا يستقر أمر العراق   لكم إلا  إذا ذبحتم  9 من كل 10 من العراقيين وما تبقى  أجعلوهم عبيدا وجواري)  ومن هذا المنطلق   انطلقت الفئة الباغية دولة آل سفيان  في إعلان حرب الإبادة على العراق والعراقيين واستمرت  هذه الحرب أي حرب الإبادة حتى تحرير العراق  من احتلال   الفئة الباغية دولة آل سفيان  بالثورة الإسلامية التي قام بها العراقيون تحت أسم الرضي من آل الرسول محمد  لكن الثورة اختطفت من قبل عناصر  انتهازية وعاد نفس الاحتلال لكن باسم بني العباس وبدأت عملية الإبادة  ثم بعد زوال بني العباس  بدأ احتلال بني عثمان وبعد  انتهاء احتلال بني عثمان  تمكن آل آل سعود  من احتلال الجزيرة   وفرضت عبوديتها على  أبناء الجزيرة  وبدأت تتحرك لتحقيق وصية ربهم معاوية حيث بدأت  بغزوات متكررة   حتى تمكنت  من إيصال الطاغية صدام للحكم  في العراق  وتمكنت من الاتفاق مع صدام  هدفه إعلان حرب إبادة  ضد العراقيين وخاصة الشيعة

ومن هذا يمكننا القول ان المسئول  الأول والأخير عن الإبادة في العراق هي الفئة الباغية ( دولة آل سفيان  دولة آل عثمان دولة آل سعود ) وبدأت هذه الإبادة  منذ استشهاد الإمام علي واحتلال الفئة الباغية للعراق  مرورا باحتلال آل عثمان  وحتى احتلال صدام وزمرته بتحريض من قبل  آل سعود ولا تزال مستمرة   حتى الآن  واعتقد ستستمر الى فترة طالما بقيت  العوائل  الفاسدة  المحتلة للجزيرة والخليج  الفئة الباغية  مستمرة 

فالعراقيون قدموا  أنهر من الدماء   الزكية   وملايين من الأرواح الطاهرة   حتى أصبحت كل أرض كربلاء وكل يوم  صرخة حسنية 

   

 لا شك إن النهضة الإسلامية الإنسانية الحضارية  التي انتصرت في إيران بقيادة الإمام الخميني  وتأسيس  الجمهورية الإسلامية  شكلت  سدا  منيعا  بوجه  أعداء الحياة والإنسان  الفئة الباغية ( آل سفيان وآل سعود) وأسيادهم آل صهيون    لهذا تشكل حلف عسكري من كل هذه الجهات آل سعود وكلاب دينهم الوهابي القاعدة داعش  وصدام وعبيده وجحوشه وأسياد هؤلاء آل صهيون  والقوى الفاشية النازية العنصرية في العالم  وقرروا  البدء بحرب إبادة  ضد  الشيعة والتي بدأت بشيعة العراق وكل عراقي حر يعتز بإنسانيته بعراقيته  

فأمروا بالطاغية المقبور صدام إن يعلن الحرب  على العراقيين   لكنه تستر بالحرب على  الجمهورية الإسلامية  والحقيقة كان يستهدف  الشيعة وكل العراقيين الأحرار  لأنهم  أي أعداء العراق  آل سعود وأسيادهم آل صهيون وصلوا الى قناعة تامة لا يمكنهم ان ينهوا خطر الصحوة الإسلامية  المحدق بهم إلا  إذا بدءوا بإبادة الشيعة في العراق

وهذه سياسة  الفئة الباغية منذ نشوئها وحتى عصرنا   فكانت ترى في العراق والعراقيين هم الخطر الأول على وجودهم والسد الذي يحول دون تحقيق أهدافهم ومراميهم العدوانية ضد  العرب والمسلمين  بدأت الفئة الباغية  بإبادة  العراقيين ومحو العراق   لإن العراق والعراقيين  القوة الوحيدة التي تقف بوجه الطغاة أعداء الحياة والإنسان    وهذا هو سبب حقد وكراهية   الفئة الباغية  بقيادة معاوية على العراق والعراقيين  وهذا الحقد والكراهية  هما اللذان دفعا معاوية ان يوصي أتباعه  بذبح 9من كل 10 من العراقيين وما تبقى  اجعلوهم عبيدا وجواري

 لكن أحد جحوش صدام ينكر كل ذلك  رغم وضوحها وهذه  طبيعة العبيد والجحوش ومثل هؤلاء  لا يستحقون لا لوم ولا عتاب

ومع ذلك نحاول ان ننبه جحوش وعبيد صدام  إن إيران  منعت أعداء العراق آل سعود وصدام من تحقيق رغبتهم عندما  قرروا إبادة العراقيين جميعا عندما رفعوا شعار لا شيعة بعد اليوم 

فالحرب التي شنها الطاغية المقبور صدام على العراقيين  الممولة والمدعومة  من قبل  آل سعود  وطلبوا منه إبادة  العراقيين  جميعا تحت شعار لا شيعة بعد اليوم   في حرب عبثية وحشية  لكنه  عجز  تحقيق ما تعهد به  لآل سعود    وهذا ما اغضب آل سعود عليه    فهذا التصميم  من قبل ال سعود وعميلهم صدام  على إبادة العراقيين وتدمير العراق     فقرر  قائد الثورة الإسلامية وقف الحرب على مضض لا خوفا من الفئة الباغية  بل خوفا على شيعة العراق على العراقيين جميعا من الإبادة

فالذي ذبح مليوني عراقي ليس إيران ولا حتى الأمريكان بل صدام وآل سعود  فالذي   هتك حرمات العراقيين واغتصب شرفهم وعرضهم وفرض عليهم بيعة العبودية ليس إيران ولا حتى الأمريكان بل كان وراء ذلك صدام وزمرته وآل سعود

فالعراقي فقد شرفه  إنسانيته في زمن صدام هذا ما كان يردده كل عراقي حر  وفي المقدمة العناصر التي كانت من ضمن جوقته وعصابته  هذا صلاح عمر العلي والكثير من الذين معه  يصرخون ان العراقي فقد شرفه في زمن صدام حسين

فمتى ترتفعون يا جحوش وعبيد صدام ترتفعون الى مستوى الحرية الى مستوى الإنسان لكنكم تبقون من أحقر أنواع العبيد وأكثرهم رذالة

مهدي المولى

هذا سؤال طرحه أحد جحوش   المقبور صدام ( من مسئول عن حرب الإبادة في العراق )  اعتقد  أي  نظرة موضوعية عقلانية للتاريخ للواقع   يجد الإجابة واضحة  لا تحتاج  الى جهد و عناء  وإنما تحتاج الى عقل سوي غير ملوث  بأدران وشوائب الفئة الباغية  ( آل سفيان  وامتدادهم  آل سعود وصدام )  يعطيك  الجواب الوافي والصورة الحقيقية    فالمسئول عن حرب الإبادة  في العراق  هم الفئة الباغية  (دولة  آل سفيان  وامتدادهم  آل سعود )  حيث كان هدف  الفئة الباغية  هو إبادة العراقيين وخاصة الشيعة  حتى إن زعيم الفئة الباغية الطاغية معاوية  خاطب  عناصر الفئة الباغية  قائلا ( لا يستقر أمر العراق   لكم إلا  إذا ذبحتم  9 من كل 10 من العراقيين وما تبقى  أجعلوهم عبيدا وجواري)  ومن هذا المنطلق   انطلقت الفئة الباغية دولة آل سفيان  في إعلان حرب الإبادة على العراق والعراقيين واستمرت  هذه الحرب أي حرب الإبادة حتى تحرير العراق  من احتلال   الفئة الباغية دولة آل سفيان  بالثورة الإسلامية التي قام بها العراقيون تحت أسم الرضي من آل الرسول محمد  لكن الثورة اختطفت من قبل عناصر  انتهازية وعاد نفس الاحتلال لكن باسم بني العباس وبدأت عملية الإبادة  ثم بعد زوال بني العباس  بدأ احتلال بني عثمان وبعد  انتهاء احتلال بني عثمان  تمكن آل آل سعود  من احتلال الجزيرة   وفرضت عبوديتها على  أبناء الجزيرة  وبدأت تتحرك لتحقيق وصية ربهم معاوية حيث بدأت  بغزوات متكررة   حتى تمكنت  من إيصال الطاغية صدام للحكم  في العراق  وتمكنت من الاتفاق مع صدام  هدفه إعلان حرب إبادة  ضد العراقيين وخاصة الشيعة

ومن هذا يمكننا القول ان المسئول  الأول والأخير عن الإبادة في العراق هي الفئة الباغية ( دولة آل سفيان  دولة آل عثمان دولة آل سعود ) وبدأت هذه الإبادة  منذ استشهاد الإمام علي واحتلال الفئة الباغية للعراق  مرورا باحتلال آل عثمان  وحتى احتلال صدام وزمرته بتحريض من قبل  آل سعود ولا تزال مستمرة   حتى الآن  واعتقد ستستمر الى فترة طالما بقيت  العوائل  الفاسدة  المحتلة للجزيرة والخليج  الفئة الباغية  مستمرة 

فالعراقيون قدموا  أنهر من الدماء   الزكية   وملايين من الأرواح الطاهرة   حتى أصبحت كل أرض كربلاء وكل يوم  صرخة حسنية 

   

 لا شك إن النهضة الإسلامية الإنسانية الحضارية  التي انتصرت في إيران بقيادة الإمام الخميني  وتأسيس  الجمهورية الإسلامية  شكلت  سدا  منيعا  بوجه  أعداء الحياة والإنسان  الفئة الباغية ( آل سفيان وآل سعود) وأسيادهم آل صهيون    لهذا تشكل حلف عسكري من كل هذه الجهات آل سعود وكلاب دينهم الوهابي القاعدة داعش  وصدام وعبيده وجحوشه وأسياد هؤلاء آل صهيون  والقوى الفاشية النازية العنصرية في العالم  وقرروا  البدء بحرب إبادة  ضد  الشيعة والتي بدأت بشيعة العراق وكل عراقي حر يعتز بإنسانيته بعراقيته  

فأمروا بالطاغية المقبور صدام إن يعلن الحرب  على العراقيين   لكنه تستر بالحرب على  الجمهورية الإسلامية  والحقيقة كان يستهدف  الشيعة وكل العراقيين الأحرار  لأنهم  أي أعداء العراق  آل سعود وأسيادهم آل صهيون وصلوا الى قناعة تامة لا يمكنهم ان ينهوا خطر الصحوة الإسلامية  المحدق بهم إلا  إذا بدءوا بإبادة الشيعة في العراق

وهذه سياسة  الفئة الباغية منذ نشوئها وحتى عصرنا   فكانت ترى في العراق والعراقيين هم الخطر الأول على وجودهم والسد الذي يحول دون تحقيق أهدافهم ومراميهم العدوانية ضد  العرب والمسلمين  بدأت الفئة الباغية  بإبادة  العراقيين ومحو العراق   لإن العراق والعراقيين  القوة الوحيدة التي تقف بوجه الطغاة أعداء الحياة والإنسان    وهذا هو سبب حقد وكراهية   الفئة الباغية  بقيادة معاوية على العراق والعراقيين  وهذا الحقد والكراهية  هما اللذان دفعا معاوية ان يوصي أتباعه  بذبح 9من كل 10 من العراقيين وما تبقى  اجعلوهم عبيدا وجواري

 لكن أحد جحوش صدام ينكر كل ذلك  رغم وضوحها وهذه  طبيعة العبيد والجحوش ومثل هؤلاء  لا يستحقون لا لوم ولا عتاب

ومع ذلك نحاول ان ننبه جحوش وعبيد صدام  إن إيران  منعت أعداء العراق آل سعود وصدام من تحقيق رغبتهم عندما  قرروا إبادة العراقيين جميعا عندما رفعوا شعار لا شيعة بعد اليوم 

فالحرب التي شنها الطاغية المقبور صدام على العراقيين  الممولة والمدعومة  من قبل  آل سعود  وطلبوا منه إبادة  العراقيين  جميعا تحت شعار لا شيعة بعد اليوم   في حرب عبثية وحشية  لكنه  عجز  تحقيق ما تعهد به  لآل سعود    وهذا ما اغضب آل سعود عليه    فهذا التصميم  من قبل ال سعود وعميلهم صدام  على إبادة العراقيين وتدمير العراق     فقرر  قائد الثورة الإسلامية وقف الحرب على مضض لا خوفا من الفئة الباغية  بل خوفا على شيعة العراق على العراقيين جميعا من الإبادة

فالذي ذبح مليوني عراقي ليس إيران ولا حتى الأمريكان بل صدام وآل سعود  فالذي   هتك حرمات العراقيين واغتصب شرفهم وعرضهم وفرض عليهم بيعة العبودية ليس إيران ولا حتى الأمريكان بل كان وراء ذلك صدام وزمرته وآل سعود

فالعراقي فقد شرفه  إنسانيته في زمن صدام هذا ما كان يردده كل عراقي حر  وفي المقدمة العناصر التي كانت من ضمن جوقته وعصابته  هذا صلاح عمر العلي والكثير من الذين معه  يصرخون ان العراقي فقد شرفه في زمن صدام حسين

فمتى ترتفعون يا جحوش وعبيد صدام ترتفعون الى مستوى الحرية الى مستوى الإنسان لكنكم تبقون من أحقر أنواع العبيد وأكثرهم رذالة

مهدي المولى

محرر الموقع : 2021 - 04 - 11