وأكدت أن حكومتها ستؤجل إصدار القوانين اللازمة لإجراء الاستفتاء حتى نهاية 2018، للتركيز على مباحثات البقاء في السوق المشتركة للاتحاد الأوروبي عقب انفصال المملكة المتحدة.
وكانت رئيسة وزراء اسكتلندا، المؤيدة للبقاء في الاتحاد الأوروبي، أعلنت في 24 حزيران 2016، أنه من المرجح جدا إجراء استفتاء ثان على استقلال بلادها عن المملكة.
وصوتت اسكتلندا لمصلحة البقاء في الاتحاد الأوروبي بنسبة 62 % في استفتاء مصير العضوية، ما وضعها في خلاف مع المملكة المتحدة ككل، والتي صوتت لمصلحة الخروج بنسبة 52 %.