وتتولى التحقيق في الحادث الشرطة المحلية والسلطات المسؤولة عن التعامل مع الحوادث المشتبه بأنها جرائم كراهية.
ويدلي الناخبون النمساويون بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية يوم الأحد المقبل، بين المرشح المستقل ألكسندر فان دير بالين والمرشح اليميني نوربرت هوفر الذي أسس حملته على مخاوف النمساويين من الهجرة.