الدورة التطويرية والتأهيلية للهيئات التعليمية وأدارات المدارس / الثانية لندن
    
أقامت جمعية المدارس العراقية التكميلية في المملكة المتحدة
يوم السبت المصادف 20/5/2017 من الساعة 5.30 الى الساعة 8.30 وعلى مدى ثلاث ساعات تدريبة الدورة التطويرية والتأهيلية للمعلمين والمعلمات للعام الدراسي الحالي . على قاعة مدرسة الصادق والزهراء
ع في مؤسسة الإمام الخوئي (قد ) لندن
في بداية الدورة
القى رئيس الجمعية الأستاذ سامي فارس
كلمة ترحيبية قصيرة مرحباً بالضيوف وأعضاء الجمعية وإدارات المدارس
والأساتذة المحاضرين
وتحدث عن أهداف الجمعية وأهمية الدورات التطويرية في دعم العمل التربوي والتعليمي بعد ذلك تم تقديم الدكتور عمر الصكبان الذي قدم المحاضرة الأولى
في علم النفس التربوي
 
( الضغط النفسي الذي يعاني منه الطلاب خلال الإمتحانات ودور الأسرة الإيجابي والسلبي)
 
وتضمنت المحاضرة شرح مع عرض سلايدات
ومناقشة تفاعل معها الحضور وذلك لأهمية الموضوع في التربية وعلم النفس التربوي
ثم استراحة لمدة 15 دقيقة
 
وبعد ذلك تم تقديم الدكتور عدنان عيدان ولي الذي قدم
المحاضرة الثانية :
في طرق تدريس اللغة العربية لغير الناطقين بها .
 
( الحاسوب والطرق الحديثة لتدريس اللغة العربية لغير الناطقين بها)
 
 
تميزت هذه الأمسية التدريبية بحضور "النخبة "
المتميزة من التربويين والتعليمين من الهيئات التعليمية في المدارس التكميلية وإدارات المدارس ومن أبناء الجالية من المهتمين بالتربية والتعليم وساهم الجميع بالمناقشات الفاعلة التي دلت على تفاعلهم مع المواضيع التربوية والتعليمية التي تسهم في
في تطوير عملهم التربوي والتعليمي
وكذلك حضر الدورة اعضاء هيىئة الأمناء وأعضاء اللجان الإدارية في الجمعية
في ختام الدورة توجه رئيس الجمعية بالشكر والتقدير الى الأساتذة المحاضرين على ماقدموه من محاضرات أكاديمية متميزة
والى الحضور المشاركين في الدورة
والشكر والتقدير الى مؤسسة الإمام الخوئي
(قد)
على استضافتها لجمعية المدارس العراقيةالتكميلية وتهيئة سبل نجاح الدورة التطويرية
وأشار سوف تباشر الدورات التطويرية بعد شهر رمضان المبارك
وفِي ختام الدورات ستوزع شهادات حضور على المشاركين في الدورة بأحتفال خاص يحضره العديد من الشخصيات الأكاديمية والتربوية في بريطانيا .

 ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏يبتسم‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏3‏ أشخاص‏، و‏‏‏‏أشخاص يجلسون‏، و‏طاولة‏‏ و‏منظر داخلي‏‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏11‏ شخصًا‏، و‏أشخاص يبتسمون‏‏ 

محرر الموقع : 2017 - 06 - 10